ثقافة وفن

 أنا شهداء الحسكة اليوم، البارحة وغداً أنا روح الميم ابن العين أخ الكاف أنا الوحل المقدّس للأمّ أغنّي !! أنا أغنية الكاف سنبلة العين ناقوس الميم أنا حنجرة الأرض في كلّ الأعياد أغنّي !! …

 أيُّ كونٍ فيكِ! عيناكِ تلك تصنع من ريقها بتلات الأغاني أغانٍ تفرد للسماء تجاعيدها فيضحك وجه الأرض للقش المعدم .. أيُّ كونٍ فيكِ! وجهكِ هذا يؤذّن في دموع الهواء فتصير ماءً يُنضج زرع الموسيقا. العصافير جماجم حين لا…

وقفت في لوحتها ترتدي زيا" تقليديا" مديرة" ظهرها لأعين المتفرجين؛ غير آبهة بما يدور بينهم من كلام ونقاشات حادة أو منفرجة تناولت أدق تفاصيلها بكثير من الفضول والتحرش، كانت تشمر عن ساعديها وفي ذهنها شيء واحد فقط؛ أن تنجز…

يعاقرني الحزن في يده غفت كفي الصغيرة وثبت عليه الروح حاسرة بداخلي بكاء مؤجل وألف شهقة.. حاولت اكتشافه كان على مرمى جرح دنيا لا أعرف إلا آلامها ارتد طرفي.. عبرني تكسرت كما الدمعة.. تركني شريدة مطرودة نأى كقمر يلج كهفه متحشرجة…

قَدْ جِـئتُ ألـعَنُ فِـي الغيابِ إيَابـي وَأرُوحُ أفـرشُ فِي القـصيدِ ذَهابِي مُـتَـغَـرّبُ القَــسَمـاتِ، وَجـهٌ نَـاشِــزٌ خَرِبٌ، وَبَعضُ الشّيْبِ...يطرُقُ بابِي وَأصَابِعِي شَـجَـرٌ تَـحِـنُّ…

الشاعر الألماني غونْتَرغْرَاسْ الذائع الصّيت الذي فقدناه سبق له أن أثار حفيظة إسرائيل بقصيدته الشهيرة «ما ينبغي قوله» الذي كان قد نشرها في إحدى الجرائد الألمانية الكبرى والتي اتهم فيها إسرائيل بأنها تهدّد السلم الدولي الهشّ من خلال رغبتها…

رَيْثما أنتهي من إحصاءِ قلقي عَلّقْني على هدبِ غمامة سَفّرني مني لألْتَقيني ورِعةً كقَطْرَةِ ماءْ أَصْمِتني قليلاً لأسمع هدير ولعي ثاقبٌ لاطمٌ وجعي يَرتَطِمُ بصخورِ القلبْ الصمّاء افْرُدني كجناحِ فراشةٍ مُشَرْنَقَةٍ للتو…

بعد تعَبِهما المريض لذة فوزٌ محمود بالعِناق عبر نَافِذتـهما الضيقة أشعّ حِوارٌ للشِّفاه، بعد دمعة شقِية الابتسام من على متوسط تطل من شُرفةٍ بعيدة، في تشابُكِهما بالعين لم ترى إلاَّه. هاهي كعِقدٍ متين يتنكر للغريب…

ستُحَبني هذا قرار .. ستُحبُني يوماً ستفعل لن أمَلَّ الانتظار .. ستحبني لا لن يفُت بهواك أي قطار .. ستُحبُني ستُحيِلهُ ليلي نهار .. ستضيئ قلبي سوف تفعل .. ستزيحُه ذاك الدمار .. ستُحبُني ويكون حُبُكَ قصة تروى، ودرساً…

وهــواك يـأخذني بـنهـر جنـونه      وإليك روحـــــــــي يا حبيب تبوحُ فلقد زرعت بأضلعي وهج الندى     ونسيت نفسي من إليك أصيحُ قد صــــار إلهــاما وشــعر بداعة     وغدوت من ولهــي عليـك أطيحُ كم ذبت فيك وكم تعلق خافقي    …

( خـدٌ موشـومٌ بالقبـل! ) سماحتـي ذائبـة .. بكـوب قلـب .. إن فـاض .. أغـرق الذنـب .. مسـح الدمـع .. مآلـه الـلابقـاء .. مقـام العـزف .. مـدوزن.. لنغمـة الـودّ .. وجعـي مدسـوس .. بيـن قلـب وقلـب .. إن أبقيتـه شقـى .. إن…

             إلى محمد ومحمد ومحمد الذين رحلوا في المساء قبل أن تشرق عليهم شمسُ نوروز كلُّ الأماني باطلةٌ، وهذا الظلام الذي استرهن عورة أيامنا بهدوءٍ تسلل إلى أعماق شهوتنا يترصدُ الأحلام، كلما استفاقت من حلمها مذعورةً،…

لا أستطيع أن أكون شاعراً جيداً فالشعراء الجيدون يحملون سنوات كثيرة يعانون من أمراض في القلب يرتدون النظارات وينظرون من فوقها قائلين: نحن لدينا التجربة. أنفاسهم مسموعة وعالية أما أنا مازلت شاباً خفيفاً أتحرك قرب أناس نائمين دون أن…

كلّ الذين أُحبّهم رحلوا على جنح القصيد أزورهم أرشُّ ترابَهم رذاذ الكلِم أشمُّ وحيدةً ريحَ العظام أُغرزُ أعواد الرياحين وأشعل قافية القصيدة وآهاتي بخوراً للطيبين أنفضُ يديّ من عالقات الصور أتمتم بسم الله وأتلو…

العيون الخادعة عيونها مليئة بالكحل ولثامها أسود وبقربها قناصة تجلس بسيارة.قلت بغزل: ليتني عدو لأكون هدفك..نزعت خمارها فانسدلت لحيته السوداء. ولاح وجهه الأسمر..هز رأسه مبتسما ومتوعدا .. "قبعة الإخفاء" ليلا حكيت له عن قبعة…

سألملم قافيتي على وقع الصدى وصوتُ المكان ! وأجرجر خاتمتي علني أتبنى الحكاية، مرةً أخرى! أمازلتَ تؤمنُ إنَّ الطَّريق إلى الأمس بات من الغياب؟! أمازلت تعدُ حبات غبارٍ على ذاكرة خدَّشتها براءةُ النَّرجس و قطراتُ…

** في البدء كانت الكلمة .... ثم ... أرادت أن تصبح سيفاً ، فانكسرت عند دمعة مهجّر .... أرادت أن تصبح مدفعاً ، فتحطمت عند أبواب خيمة لاجئ ... أرادت أن تصبح قيداً ،فتبعثرت أرقاماً لقتلى و مفقودين و نازحين ... هي جردة حساب…

الأكرادُ يصعدون إلى الجبال مع الينابيع فتصعدُ معهم الغزلانُ والأرانبُ والبغالُ والعصافير يُغنّونَ فَتطربُ الأشجارُ وتتنفسُ الصخور يستيقظونَ تحتَ الغيوم يغسلونَ وجوهَهم بمياه الأمطار .. يشربون القهوةَ تحتَ شمسِ الضحى ثـم ينزلونَ إلى…

وجيهة عبدالرحمن “كسهم أخرس أطلقه صياد/ على طريدة غافلة/ أمضي مسرعا/ إلى حتفي وحتفها ثم ينتقل الشاعر صالح جانكو إلى فسحة الألم التي استوطنها نتيجة خوضه معارك الحياة، واندماجه الكليّ فيها حاصلا منها على الكثير من الخبرة، التي وضعته في…

«عجبتُ لهذه الكـأس كيف لا تَسقطُ منها الخمــرة وهي مكســـورةٌ من مائـــةِ مكـــــان» نالي شاعر صوفي كردي الكرد يصعدون إلى الجبال مع الينابيع فتصعدُ معهم الغزلانُ والأرانبُ والبغالُ والعصافير يُغنّونَ فَتطربُ الأشجارُ…

أرغب في لفت الأنظار إلى موضوع ما يزال الخوض فيه سابقاً لأوانه. لا أتجاوز التنبيه إلى وجاهته وليس في جعبتي كلام كثيرٌ أقوله فيه. تحملني على التطرّق إلى هذا الموضوع عودتي – لسببٍ عارض – إلى كتابٍ يصحّ أن يعتبر افتتاحاً فكرياً لهذا القرن الذي…

 كان يجب أن أضيع تماما أن أركل هذا العالم القبح وراء قلبي أن أضع لقبلتي مواعيد مناسبة كي لا يحدث سوء فهم بين نبضينا أن أترك متسع ليدك في يدي وأنا أسير نحوك كان يجب أن أرشني (عطرا) بطول وعرض خطواتك أن أصغني على شكل…

أي مجاز أصيغه بعد اسمها وقد غدا كالبسملة أبدأ به كل أحلامي أية صور أزين بها جدران قصائدي وقد شربت صورتها كل الضوء في عيني ما المسافة بيننا سوى غيمة مراهقة ستبلغ عمر المطر وتهطل طرحة على شعر اللقاء…

أحنُّ إلى تجاعيدَ جباهكِ إلى خريفكِ المبكي أحنُّ لحريّة إطلالنا إلى مَنْ مزَّق إنسانيّتنا برصاصاته الغادرة و في صدورنا شغف عودتنا إلى تضحياتنا مزق براعم النرجس مبتسماً لا يبالي بأصابعٌ ملطخةٌ بدماء أشقائي سحقاً…

كنتُ أنتظرُ الموتَ كدودة.. لا أعرفُ كمْ مِنَ الوقتِ مرَّ عليَّ بعدَ أنْ لفَّتْني الأكفانُ.. يقولونَ أنَّ الموتَ لا يوجعُ لكنِّي كنتُ أتألَّمُ.. لمْ أعرفْ هلْ كانَ ألمَ التحلُّلِ أَّم التحوّل. تكوَّمتُ في عُزلتي أسترجعُ أيامي كدودة. كنتُ…

ليلٌ يعانقُ همسَ الفراغ سكونٌ يَشي بشيءٍ ما ... وانا ، وحدي، أُراقصُ روحي الكئيبة ما همّني أن أحيا أو ان أموتَ باردة الاوصالِ، فهناك ، ايضا، باردٌ البياض يتدثَّرُ جسداً مات عطره وبكت قرب سريرِهِ أقلامُ الكُحلِ…

فوقَ التلَّة, عبرَ ذلكَ الأفُقِ اللامرئيّ البعيد, يتناهى إلى سمعِ الوالدة نبأ وفاة الشيخِ الأحمَر, الكلُّ غارقٌ في الضباب, صوتُ العجوزِ ينسابُ كسيلٍ قويّ: " الغابَةُ غارقةٌ في الدماء والليلُ يبدو أشدَّ كرماً منكُم أيُّها…

وجودُكِغالٍ عليَّ وضحكتُكِالطفلُ تجعلُكلَّ صحارى اليباسِ اخضراراًعلى راحتيَّ ، وجودُكِمثل المياه تُغطّيمساحاتِ عمري وتغسلنيمن دخانِ الحياةِ تنشِّطُدورةَ فجري تهزُّسرير اشتياقي وتسقيحقول الولادَهْ وجودُكِ..…

يا جنرالات ! ياخونة! شاهدوا منزلي الميت شاهدوا اسبانيا الجريحة ولكن ... من كل بيت ميت يخرج معدن متوهج كورود ولكن... من كل جرح لإسبانيا تخرج اسبانيا، ولكن ... من كل طفل ميت تخرج بندقية لها عيون، ولكن...…

حدثنا علي بابا والسندباد فقالا: عندما ضاقت علينا الرحاب وتقطعت بنا الاسباب ركبنا على البساط السحري الى اين لا ندري حتى وصلنا بغداد قيل انها بلد عجب تعلمنا منهم الشعر والادب فراعنا ما كانت عليه العرب وماكان من بطولات…

هذه دمعتي مرجعٌ لمَن ..يؤرخ لسقوط العصر مرشدٌ لمن .. يبحث .. عن صنوه في اليتم ـ ـ ـ هذه دمعتي ما غيرها يؤثثني ما غيرها يورطني ما بين الممكن والمستحيل ـ ـ ـ هذه دمعتي بها أعتصم ُ لها الله ، وللغرباء مثلي دميَ الملسوعُ قرحةُ…

لم تولد بعد تلك المرأة التي لا تحب شراء شيء تافه بسعر مرتفع ـ أنيس منصور. المرأة شعرها طويل وفكرها قصير ـ مثل روسي. لا سلاح للمرأة إلا لسانها ودموعها ـ مارك توين. كثير من الزيجات بائسة وتعيسة لأن الزوج كان يتناول العشاء مع زوجته بدلاً من…

الأديب الكردي استلهمَ مادّة معظم أعماله من البيئة التي نشأ فيها بمنطقة سهول جكوراوفا جنوب الأناضول، وفيها يُجسّد هموم وشجون وآمال وآلام الناس. بهذا العنوان "المُعلِّم الكبير" نَعَتْ جميع الصحف التركية على اختلاف أيديولوجياتها الأديب…

نهايةُ المَطاف ... بَعدَ عشرينَ حبيبةً و ألْفِ قطارٍ و انكسارَين !! نهايةُ المَطاف ... بَعدَ أبٍ و أمٍّ و ثلاث نَجماتٍ يُرَفرفنَ مِن بعيد !! بَعدَ صديقٍ _ صديقٍ وحيدٍ !! _ و طَعنةٍ و ألْفِ زجاجةٍ مَكسورةٍ في…

في صدري مهجة الأيام حاكمة, وفي مملكته تزدحم عناوين الحياة، وها أنا فوق صخرة العمر أنقش تراتيل لحظةٍ أنار في معبد الروح سراجاً ميدياً, وخلف ضوئه الخالد تعانق موناليزا الكردستانية طيف خضر إلياس السكير أصداء أناشيد الحب الأزلية. هيهات أن…

اليوم كانت لك عودة رفرفي بالنصر وارفعي أعلام الفخر ها قد دفعت الظلم ونثرت دمائك الزكية لتزرعي الحرية وتحفظي العرض وترفعي هامات الرجال ما أروعك وأنا وحروفي نقف خجلى بحضرتك و للشمس لها أن تقبل جبينك وللقمر أن…

لاْ شيء يشبَهُ معنى الحياةِ. فالحَياةُ والمَوتُ كالطَّارقِ والمُنتظِر كِلاهُما يَبحثان عَن بُؤبُؤة الآخرِ. لَسْنا مُقَامرين، ولَكِن مُصَفّقون مَهرةٌ. لاْ يَعبثُ بِنا سِوى صَمتنا الدَفين. لاْ حياةَ سِوى المُوت... فأحياناً اللاشيء…

مَنْ يطفئُ قناديلَ النهارِ                               غيركَ أنتَ ابنُ الفخار مسلمٌ أنتَ أيُّها الإنسان                                 لِمَ تقتل الكهلَ والطيار؟ تجلدُ التّاريخُ بفَحُولَتهِ                                 وتدفنُ…

باستطاعتك بتر ساقي فتمنعني من السير الى الأمام باستطاعتك بتر يدي فتمنعني من أن اقذف حجراً أو أرسم قمراً باستطاعتك ان تعميني فتحجب عني رؤية الأرض باستطاعتك ان تشلني تماماً لكن ليس باستطاعتك أن تقتل ذاكرتي وحلمي…

أنت لم تُخلَق إلّا لتستفزّ رغبة طفلتي الناعسة في رقصة أحادية الإيقاع لا يكفي أن تقولَ أنّك لستَ بنبيّ لا يكفي أن ترميَ دُميتي بعيدًا عن متناول أيامي الأطول من قامة الحزن لا يكفي أن أغلقَ الباب عليّ كي أعيش لي حتى…

غاب الروائي التركي الكبير ياشار كمال وفي قلبه حسرتان، حسرة القضية الكردية التي كان يعدّها «قضية تركيا الديموقراطية»، وحسرة جائزة نوبل التي رُشِّح إليها مرات ولم يفُز بها فذهبت إلى أورهان باموق الذي يعترف دوماً بأبوة كمال وتأثّره به. توفي…

صوتك الطالع من السكينة ينفرد بمداخلي أنا محض مدينة رطبة لا الريح تزورها ولا تنمو في حاناتها بذور الشمس بك اختلت مواسم الهجرات ولوت مفاتني طحالب الوقت يتوسمني الحزن ثم يجوس بين خواطري كنزوات مومس هرمت ولم تزل…

أحياناَ.... أكرهك....إلى ذروة الحب... ومن أعماق ذلك الحب... أعود وأكرهك من جديد... سرّ... يعبرني... يجتاحني... يصعقني... يثملني... فيهدهدني... وفي غياهب...الصبابة... وسدفة....الأشواق... ....يقتلني.....

أيها القابعفي متاهات النسيان يا من تتوسل الذاكرة ؟! أوَلسنا نستحق التذكير .. في موجةٍ عابرة لبرهةٍ ... للحظةٍ ثائرة تستصرخ الانسان في لحده ... في صحوه .. يا أيها المتمرد على الذكرة في دهاليز النسيان ؟! تتوسل التذكير .. لتستحضر…

بعثرتُ قصائدي كلَّها في حضرةِ بقاياكِ يا مدينةً اختصرت انتصاري على التاريخ بأنشودةٍ.. لم تكتب إلّا بحبرٍ معتصرٍ من دموعٍ اختلطت بالأحمر المنساب من جراحنا المفتوحةِ على هذا المساء حين هبوب الظَّلامِ متخفياً بثوبٍ من…

دائماً...أبحثُ عنك بينَ جغرافية الروح في حقولِ التيه في بيادر الحزن في سهولِ الألم في مواسمِ الوجع أغني لفراشات الربيع لزخات المطر.. التي تبللُ الدروبْ نسابقُ الزمن حاملين دمية من قماشٍ ملون ونرددُ مع العصافير " من دفيه .. بوك…

كل النوارس لا تعرف الحبو على جسدي .... كل الأرصفة لا تتقن انتشال القمر من... خطواتي وكل هذا السكْر ... لا ينزع من أوردتي... ملامح ...وياسمين.. فلا زالت فصولي تمطر... ربيعا... ولا زالت سنواتي عذراء ها أنا ذا... أرسم للدندنة,…

مذ غرق النهر بشالي .. تحولتَ الى رجل من ماء.. لا النهر ينشف ولا الماء يكتفي بالورود.. هناك على الضفة الأخرى كتفي .. صراط طويل يبدأ بالشعر وينتهي باللعنة.. أصوات كثيرة تسبح مع التيار ولا تصل.. ربما كنت ستنجو لولا أن…

"مقاربة لهايكو سامر زكريا"  (1-2) سعى الشعراء العرب الى تأسيس هايكو عربي باستلهام تراث الهايكو الياباني والنهل من ينابيع باشو و إسا وبوسون وشيكي عبر وسيط ثقافي غربي انجليزي كاليوت عزرا باوند،  إيمي لويل، و أدركوا…

مُخضَّلةٌ بالطلِّتَفردُ الياسمينةُ أكفَّهاتُرتّبُ الهواءَمانِحَةً سرَّ نجوميتهادونَ أن تدريمسافرة في كل ذاكرةٍالياسمينةُ, تُحنّطُ الوقتبتسامُحِ…