فوضى اللّهب
تلك الكلمة العالقة
يزفر الحرف بي آملا أن أحرره
قصائد معلقة على حبال الغسيل
أنا لا أملك من حرفي إلا وجعه
و وهم نص أوله اسمك
….
قضيت ليلة بيضاء
الحب جميل… أجمل من الحلم
لذا لا أنام ..
كي لا يضيع مني خيطه
الزهري شبهني
و الموسم موسمي
بلا فأس أتيت
أحمل الأماني في حفيبة يدي
يرتل الأشواق على مسمعي
تخطئني المناجل و أتنكر للطعنة
تسلبني مرآتي غوايتي و لعبة الأنثى
لم أعد أصلح لشيء إلا الأمومة
أذرف الحنين جرحا … فتضمني إليك
في مخدعي سبعون جثة…جسدي الذي تعرفه
و فبلة واحدة…فهل ستأتي ؟!
—————
ليلى يونس
نشر في صحيفة Bûyerpress في العدد 18 بتاريخ 1/5/2015
التعليقات مغلقة.