أريدُ سريري
" لا.. أريدُ.. هذا.. السريرَ.. أريد.. سريري" ..
بالكاد ميَّزتُ كلماتها المتقطِّعةِ عبر صوتها المتهدِّج وعربيَّتها المكسَّرة ..والتي لم أستطعْ أن أديرَ وجهي وأضحك عليها كالعادة..
كنتُ أعلم جيداً مدى تعلِّق ابنتي ذات الأربع سنوات بسريرها..…