رسائل الرجم والجلد في سورية
ربما، بعد كل هذه الشهور والسنوات التي اقتربت من الأربع، الحافلة بما لا يمكن لكوابيس النوم، ولا هواجس اليقظة، أن تفبركه، من مشاهد القتل والسادية المتوحشة، ربما نكون قد اعتدنا منظر الدم المسفوح، وألفنا رائحته، كما صارت مشاهد الأشلاء الممزقة…