كسيّدة نبيلة
تبرعتُ بقمصانك وغيرت اتجاه النافذة
و بالأمس غيرت لون شعري
و اشتَريتُ فُستاناً فاخرا
وطِلاء أَظافِر وقُبعة من الدانتيل
كَـ سيدة نبيلة أنيقة
هذّبها الحب في زمن الحرب ،،!
نشر هذا المقال في صحيفة Bûyerpress في العدد بتاريخ 2015/7/16
التعليقات مغلقة.