سوريا تتحدث : الثقافة والفن من أجل الحرية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

صدر مؤخراً عن دار الساقي للنشر في بيروت كتاب ( سوريا تتحدث ) وهو كتاب يجمع أعمال أبرز كتَّاب سوريا وجاء الكتاب من إعداد زاهر عمرين و مالو هالاسا و نوارة محفوظ ومن مميزات الكتاب :

 

*   أنطولوجيا فريدة، أول كتاب يفتح نافذة على الفن والأدب السوري منذ الانتفاضة.

*   سبعة عشر عملاً من أصل خمسة وثلاثين عملاً هي لسوريين موجودين داخل سوريا.

*   تشمل لائحة المساهمين فنانين وأدباء عالميين معروفين مثال علي فرزات، سمر يزبك، خالد خليفة وروبن ياسين قصّاب.

*   ستقام الاحتفالات الأدبية عبر المملكة المتّحدة (برادفورد، بريستول، دورهام، ليفربول، لندن، أوكسفورد وويغان)

*   «مؤثر وملهم، سوريا تقاوم هو شهادة عن شجاعة وإبداع وخيال الشعب السوري.»

*   «كتاب رائع، ردّ حكيم، شجاع، مبدع وجميل على كل ما هو بشع في السلوك البشري.» أ.لأ. كينيدي

نبذة عن الكتاب :

«مجموعة مدهشة، تكشف عن ثقافة حيوية ومثيرة في مرحلة انتقالية مؤلمة،

حيث للفنانين تأثيرٌ بالغ … يجب أن تقرأوا هذا الكتاب.» براين إينو

في سوريا، أصبحت الثقافة خطَّ دفاع مهمّاً ضدّ الطغيان.

سوريا تقاوم هو احتفاء بشعب مصمم على المطالبة بكرامته وحريته والتعبير عن ذاته. يعرض الكتاب أعمال أكثر من خمسين فنّاناً وكاتباً يتحدّون ثقافة العنف في سوريا؛ يوثّق ويترجم أدبهم، وأشعارهم، وأغانيهم، ورسومهم الهزلية، وملصقاتهم السياسية وصورهم؛ والتغييرات المهمّة التي بدأت إطار الحقيقة بطريقة عنيفة ومأساوية في سوريا.

 

مالو هالاسا أشرفت على ثلاثة معارض تتناول فن المعارضة السوري في عامي 2012 و 2013.

زاهر عمرين كاتب سوري عمل على مبادرات ثقافية مستقلّة في سوريا وبريطانيا.

نوارة محفوظ صحافية سورية عملت لصالح صحيفة نيويورك تايمز.