مُتكئٌ بِظلِ جدار
الباب
طاعنٌ في الحنين
يأكله الأسى
متكئ عكاز الجدار
يرنو قدوم الغائبين
**********
الجِدار
ظلّ الراحلون
الراكدون بأرواحِهم
فوق الطين
***********
للتوت
عيونٌ تدمع، دورياُ
صفار ورق
حين تشيخ اشتياقاً
ولوعة لقاء
*********
الوقت
عتبة، أصابها العشب في مقتل
*********
سيأتي الربيع حتما
حتما سيأتي الربيع
حين نعود
دونَ توجس!
نشر هذا المقال في العدد /78/ من صحيفة Bûyerpress بتاريخ 15/5/2018
التعليقات مغلقة.