الجريح
– في دوما ..الجريح يسعف الجريح , الميت يدفن الميت, الأجساد التي تشابكت أعضائها
أصبحت جسداً واحداً..
– مدرب الفتوة الذي اتهمني أني شيوعي كافر وما “بعرف الله”, اليوم هو بالغرفة رقم 23 في إحدى الهايمات بألمانيا ويكفر بسوريا ..
– أخطأ أبي في تربيتي الوطنية وها أنا أمارس نفس الخطأ مع ابني ومتأكد أن ابني سيرتكب نفس الخطأ .. سيولد جيل كامل لا يعرف ما الوطن
– (الموت ولا المذلة ) أو ( المذلة ولا الموت ) أو ( المذلة و الموت معاً ) هذه الحال السورية اليوم ..
نشر في صحيفة Bûyerpress في العدد 26 بتاريخ 2015/9/1
التعليقات مغلقة.