لم تعد الحياة ممكنة مع هذا القلب
إلى روح جدتي فاطمة حبيب
فراس محمد
.. يرنّ في داخلي صدى صوتها آتياً من بعيد، يهمس باسمي، أجلس قبالتها مقرفصاً، فتنظر إليّ، تتأملني مبتسمة للحظة، ثم توصيني بالحزن خيراً..! تؤرج يدي بكفيها الخشنتين وتردف:
- يا بني.. إن ضاقت عليك…