في مراسم تشييع شهداء نوروز وأثناء مقاطعة ذوي أحد الشهداء لقيادي كردي ورفضه التحدث أمام الجماهير المشيعة، حيث تم منعه من بعض الحضور وقوات الآساييش بالمساس بذاك القيادي الكردي، وأوضح ذوي الشهيد بأنه يريد منهم وحدة الصف الكردي لا إلقاء الخطابات وأثناء نزوله وأمام المِنصّة التقى ذوي الشهيد بالقيادي آلدار خليل ومن ثم احتضنه، ما جعل الاثنان يبكيان من الموقف حتى أُغمي على القيادي آلدار خليل لبرهة، وتظهر في الصور الملتقطة جميع المسؤولين وهم حول القيادي آلدار خليل ويساعدونه على النهوض.
التعليقات مغلقة.