التقرير السنوي للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا
لقد مضى العام 2019 بعد أن تخللته أحداث ومجريات كثيرة جداً، أثرت بشكل كبير على سوريا بشكل عام وعلى الأوضاع في مناطق الادارة الذاتية لشمال وشرق سوريا بشكل خاص. لقد ظلت مناطقنا في بؤرة الحدث، حيث الانظار عليها على المستويين الإقليمي والعالمي، وذلك لعدة أسباب لعل من أهمها العدوان التركي، حيث جرائم القتل والتشريد، وارتكاب المجازر والتطهير العرقي، والانتهاكات الفظيعة لحقوق الإنسان، ومشاهد الاعدامات واستهداف المدنيين، عبر الأدوات الرخيصة التي جندتها الدولة التركية ممن يدعون أنهم معارضة السورية التي باعت نفسها وارتضت خيانة شعبها ووطنها.
ومن الأحداث المهمة التي جرت في عام 2019 القضاء على تنظيم داعش عسكرياً في آخر معقل له (الباغوز) بفضل تضحيات قوات سوريا الديمقراطية التي دافعت نيابة عن العالم ضد أعتى التنظيمات الارهابية وكان لها دور بالقضاء على زعيم التنظيم الارهابي داعش أبو بكر البغدادي. ثم انطلقت بعدها عملية ملاحقة الخلايا النائمة التي تسببت بعمليات القتل والتفجير والتخريب بحق المدنيين وتفكيك عشرات السيارات المفخخة والعبوات الناسفة من قبل قوى الأمن الداخلي.
فقد قدمنا في سبيل القضاء على تنظيم داعش الإرهابي وخلاياه النائمة أكثر من 12 ألف شهيد وأكثر من 23 ألف جريح ولاتزال مشكلة عوائل داعش وعناصره المسجونين لدينا كرة نار وقنبلة موقوتة تحتاج تظافر كافة الجهود لحلها ومحاكمتهم بمحاكم دولية لأن خطرهم لا يهدد سوريا فحسب بل العالم اجمع.
ثم جاء العدوان الذي شنته تركيا في 9 أكتوبر2019بحجة إقامة المنطقة الآمنة لكن الهدف منها هو التغيير الديموغرافي مما أدى إلى تشريد ما يزيد عن 300 ألف من المدنيين من السكان الآمنين لم تفرق بين الكردي والعربي والسرياني واستشهد أكثر من 352 مدني وأصيب أكثر من 1521شخص أغلبهم من النساء والأطفال كما ارتقى لمرتبة الشهادة من قوات سوريا الديمقراطية 510 شهيد وأصيب 422عسكري إضافة ل34 مقاتل آخر مصيرهم مجهول وأسر 22 من قواتنا لدى مرتزقة تركيا، هذا المشروع العدواني الذي قامت به تركيا ومرتزقتها باحتلال كل من منطقتي رأس العين/ سري كانيه وتل أبيض/ كري سبي، وأسفر عن تشريد وتهجير أهلها، وابتزاز وتعذيب القلة المتبقية منهم، من أبناء كافة المكونات، بغية ضرب وتدمير مشروع الإدارة الذاتية، الذي يقوم على التعايش المشترك و أخوة الشعوب، وهو ما تراه تركيا الخطر الأكبر على مشروعها الطائفي الذي يقوم على تغذية الصراعات الطائفية والعرقية، ودعم جماعات الاسلام السياسي والمنظمات الجهادية المسلحة.
فقد استخدمت قوات الاحتلال التركي ومرتزقتها من المجرمين الخارجين عن القانون وكافة المواثيق الإنسانية، كل صنوف الأسلحة الحديثة، والأسلحة المحرمة دولياً، مثل قنابل الفوسفور، في هجماتها على مناطق شمال شرق سوريا. وكذلك ارتكبت العديد من مجازر الحرب ومنها عملية اغتيال الأمين العام لحزب سوريا المستقبل الشهيدة هفرين خلف والأم عقيدة .
أثبتت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا قدرة كبيرة على الصمود والإدارة والانضباط رغم الأخطاء والنواقص الذي ظهرت في العمل هنا وهناك . فقد كانت على قدر المسؤولية في التصدي للعدوان التركي والتعامل مع الأزمة بحس كبير من المسؤولية والالتزام فلقد قمنا منذ اللحظة الاولى بتشكيل خلية ازمة لمواكبة نتائج العدوان التركي على مناطقنا وللتواصل مع كافة الجهات الدولية كالأمم المتحدة ومجلس الامن والدول والمنظمات وتم إصدار العديد من البيانات السياسية التي تبين اثار العدوان من قتل للمدنيين واحياء للتنظيمات الارهابية وقصف المخيمات التي تضم أسر الدواعش كمخيم عين عيسى ومخيم المبروكة والسجون التي يتواجد بها عناصر التنظيم الارهابي كما قمنا بإرسال الرسائل للدول التي وقفت لجانب مقاومتنا ومنها الاتحاد الأوربي والجامعة العربية ومنظمات حقوق الإنسان ووسائل الإعلام الدولية لنقل جرائم النظام التركي للعالم لإدانة هذا العدوان ومحاسبة النظام التركي، وقد كان للدور العربي وللجامعة العربية دور أكثر فاعلية من خلال عقد جلسة طارئة وادانة هذا العدوان والذي لعبت فيه جمهورية مصر العربية الدور الاكبر، في ظل متابعة تقديم المساعدات لأهلنا النازحين، من حيث تقديم مساعدة للنازحين والضحايا والرعاية الصحية . فقد تم بناء مخيم تل ابيض و”واشوكاني” وتقديم كافة المساعدات لأهلنا المهجرين قسراً . فلم يستطع النظام التركي ومرتزقته تدمير مشروع الادارة الذاتية واخوة الشعوب بل على عكس ممااعتقد فلقد استمرت الإدارة الذاتية بعملها وشهدت مناطقنا تضامن وتكاتف شعبي كبير والتفاف واسع من كافة المكونات مع مقاومة الكرامة التي تبديها قوات سوريا الديمقراطية.
ومن الجانب الآخر لم تتوقف مبادرة التواصل مع الحكومة السورية للوصول لصيغة حل للأزمة السورية وضمان سلامة ووحدة الأراضي السورية والدفاع عنها وكان التفاهم العسكري الذي تم بين قوات سوريا الديمقراطية والجيش السوري والذي بموجبه استلم حرس الحدود مهمة حماية الحدود السورية هو تأكيد على نفي كل الاتهامات التي كانت توجه للإدارة الذاتية ولقوات سوريا الديمقراطية وأبدينا جاهزيتنا للجلوس مع الحكومة السورية على طاولة المفاوضات على أساس الحل الديمقراطي وأبلغنا الجانب الروسي بذلك لأننا نتطلع أن تلعب روسيا دوراً أكثر فاعلية في التفاوض بيننا وبين الحكومة السورية الا ان النظام لازال يعتمد عقلية ما قبل 2011 ولا يبدي أي جانب من المرونة مما يساهم بإطالة أمد الأزمة السورية واستمرار معاناة الشعب السوري .
واعتماد مبدأ الحوار السوري السوري وذلك بالتواصل مع المعارضة الديمقراطية التي تنتهج الحل السياسي عنواناً لحل الأزمة السورية .
ومن الأحداث الهامة أيضاً خلال 2019 عملية تشكيل اللجنة الدستورية لوضع دستور لسورية استناداً لقرار مجلس الامن 2254 والتي اقصت ممثلي أكثر من 5 مليون نسمة يقطنون في مناطق الإدارة الذاتية وقد عبرنا بشكل واضح لكافة الأطراف الدولية رفضنا لآلية تشكيل هذه اللجنة ومخرجاتها وكان تركيزنا على ان الازمة السورية لايمكن حلها الا من خلال جنيف ومشاركة ممثلي الادارة الذاتية بوضع الدستور السوري وان مؤتمرات استانا وغيرها كان هدفها محافظة بعض الدول على مصالحها بسوريا واطالة امد الازمة .
واستمرت الاتصالات الدبلوماسية مع الجانبين الروسي والامريكي لإيضاح مشروع الإدارة الذاتية القائم على التعايش المشترك وضمان حقوق كافة المكونات وتعميم هذا النموذج على كافة الجغرافيا السورية من خلال التواصل مع ممثليات الادارة الذاتية بالخارج ووفد الادارة الذاتية من الداخل الذي عقد العديد من اللقاءات في الخارج مع ممثلي دول وجهات رسمية، تزامناً مع عقد العديد من المؤتمرات وورشات العمل في العديد من الدول ومنها الاتحاد الأوربي لشرح مشروع الإدارة الذاتية كخارطة حل للأزمة السورية.
إضافة إلى ذلك فلقد توافد للإدارة الذاتية العديد من الشخصيات والوفود الرسمية والسياسية للاطلاع على مشروعنا من كافة دول العالم وعلى رأسها أمريكا و روسيا ودول الاتحاد الأوروبي والعديد من الدول العربية. وقد قمنا بتسليم بعض هذه الوفود العديد من أطفال ونساء داعش من جنسيات أجنبية قدموا إلى سوريا مع عناصر التنظيم الارهابي عبر تركيا.
وما يزال ملف نساء وأطفال داعش المقيمين في مخيم الهول من أهم التحديات التي تواجهنا في ظل رفض بعض الدول استلام مواطنيها مما يشكل عبئاً كبيراً علينا وخطراً يوجب تكاتف العالم بأسره لإنهائه.
إضافة إلى ذلك يوجد لدينا ما يزيد على 12 ألف معتقل من عناصر التنظيم الارهابي ينبغي تدخل المجتمع الدولي لإنشاء محكمة لمحاكمة عناصر التنظيم المجرم داخل سوريا لأن الشعب السوري هو من دفع ثمن إجرام عناصر التنظيم الإرهابي.
وبالانتقال إلى الوضع التنظيمي فلقد وفرت الإدارة الذاتية فرصة عمل لأكثر من 250 الف شخص خلال عام 2019 ووضع هيكلية وملء الشواغر في كافة مكاتب وهيئات المجلس التنفيذي للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ووضع آلية إدارية وتنظيمية مع الإدارات الذاتية والمدنية وقامت كل هيئة ومكتب بإعداد مسودات نظام داخلي خاص بها. إضافة لإعداد العديد من مسودات القوانين مثل (الجمارك – المواصلات – السياحة – الآثار – الضرائب – قانون الدفاع الذاتي – ميثاق العدالة الاجتماعية- قانون العاملين الموحد ) وما يزال العمل جارياً لوضع باقي القوانين التي تنظم عمل الإدارة وتبين حقوق وواجبات العاملين والصلة بين الإدارة الذاتية وكافة الإدارات الذاتية والمدنية الأخرى.
إضافة إلى إعادة هيكلية قوات سوريا الديمقراطية من خلال تشكيل المجالس العسكرية بكل مدينة.
كما أن من الأمور الهامة التي وضعتها الإدارة على مقدمة أولوياتها هي الاهتمام بأسر وعوائل الشهداء وجرحى الحرب والأيتام فقد قمنا بإنشاء مجالس عوائل الشهداء بكل مدينة والتي أخذت على عاتقها تقديم الدعم المادي والمعنوي لأسر وعوائل الشهداء والايتام ومصابي الحرب كتوزيع المعونات الغذائية ووقود التدفئة وتوظيف أبناء الشهداء حسب مؤهلاتهم في مؤسسات الإدارة.
وكان هناك دور هام وفعال لمنسقية المرأة والتي تشكلت من ضمن هيكلية الادارة الذاتية والمكونة من الرئاسة المشتركة للمرأة في كل من مجالس الادارة (التنفيذي والعام والعدالة)، وقد اخذت على عاتقها تفعيل دور المرأة وإشراكها في العمل الإداري والتشريعي والسياسي والاجتماعي وحل كافة الصعوبات التي تقف عائقاً أمام أخذ دورها الريادي وذلك للمحافظة على هوية و خصوصية المرأة في صنع القرار.
وبالانتقال إلى الجانب الخدمي قمنا بالعديد من المشاريع في شتى المجالات (الصحة – التربية – الخدمات – البلديات – الاقتصادوالزراعة … )
الأعمال المنجزة خلال عام 2019
في مجال الخدمات والبنية التحتية:
1- تأهيل جسور وعبارات عدد /261/ مشروع منها جسر الرقة القديم
2- تزفيت الطرق والشوارع بكمية اجمالي /471,969/ م3 من المجبول الزفتي ما يعادل /354/ مشروع
3- صيانة وتجديد وتوسيع شبكة الصرف الصحي بطول /65/ كم ما يعادل /161/ مشروع
4- تعبيد وصيانة الطرق عدد /300/ طريق
5- صيانة و توسيع شبكات المياه بطول /13.7/ كم في بعض الإدارات فقط
6- صيانة وتأهيل محطات ضخ المياه /73/ محطة و /19/ منهل و /89/ بئر
7- تأهيل وصيانة كراجات عدد /20/
8- تأهيل /149/ حديقة وزرع /16000/ شجرة
9- إنشاء مطمرين و /10/ مكبات و /200/ حاوية قمامة
10- توزيع /37,419/ برميل مازوت مجاناً للعوائل النازحة
11- اعادة تأهيل وصيانة المنشآت الصناعية / محلج الاقطان – معمل الاعلاف – الصوامع البيتونية – معمل الاعمدة البيتونية
12- ايصال التيار الكهربائي ل /356/ قرية في الريف الغربي لدير الزور
13- إعادة تأهيل /4/ محطات كهربائية
14- تأهيل وترميم /3/ دوائر كهرباء
15- تغذية كافة القرى والبلدات في الشهباء بالأميرات التي بلغت/21000/ امبير
في مجال الصحة :
– تأهيل وتجهيز /58/ مستوصف
– تأهيل وتجهيز/8/ مشافي منها مشفى القلب والعيون في القامشلي
– فتح مركزين للرنين المغناطيسي
– تجهيز /3/ غرف للعمليات
– تجهيز بنك دم بأجهزة فحص مخبرية
– تفعيل قسم الكلية بمشفى الفرات بشكل كامل
مجال الأمن والاستقرار:
– القبض على /120/ خلية نائمة وتوقيف /644/ إرهابياً
– تفكيك /135/ عبوة ناسفة و/50/ ألية مفخخة
– تفكيك /8090/ لغم كان منها /42/ حقلاً للألغام
– تفكيك /35534/ بقايا القذائف
– إحباط /70/ عملية تهريب أثار
– كشف /343/ عملية تزوير أوراق وتزييف عملة
مجال التربية والتعليم
– صيانة وترميم /1006/ مدرسة
– بناء/4/ مدارس منها /3/ اقليم الفرات و /1/ في الرقة
– إيفاد /46/ طالب للسنة الاولى و /23/ طالب في السنة الثانية إلى جامعة روج افا والفرات.
– توزيع مليون كتاب مدرسي من منهاج التعليم الذاتي
– تعين بلغ عدد المعلمين المعينين خلال 2019 4600معلم
في مجال عمل المرأة:
– تم فتح /7/ مشاريع إنتاجية خاصة بالمرأة
– فتح دور حماية المرأة عدد /3/
– فتح دور حماية الطفل عدد /1/
– فتح دار للمسنات عدد /1/
– افتتاح اكاديمية الشهيدة نالين موش
– فتح روضات ودور للحضانة عدد /42/
مجال الثقافة والسياحة:
– توثيق المواقع الأثرية والمواقع الدينية المصنفة أثرياً وتاريخياً
– صيانة وترميم وحفظ عدد من لوحات الفسيفساء وترميم الحائط اليساري لبوابة قلعة جعبر
– إحصاء جميع المنشآت السياحية
– إقامة معرضين للكتاب
– تقديم العديد من الأعمال المسرحية منها ملحمة هيرا بولس وأعمال مسرحية بالاشتراك مع المرأة الشابة منها / المرأة القوية – يداً بيد – الاتحاد قوة – مقاومة السجون ….. الخ/ والعديد من الأعمال المسرحية الأخرى
– إنتاج أفلام قصيرة وتنظيم فعالية رسم للأطفال شارك فيه الفي طفل وتجهيز وعرض الفيلم السينمائي // يتامى ولكن //
مجال الشباب والرياضة
– إنشاء وترميم /12/ صالة وملعب
– دعم راديو صوت جودي بالمعدات والتجهيزات اللازمة وافتتاح استوديو
– ترميم أكاديميات عدد /2/ وبناء أكاديمية ومكتبة وتجهيز معهد للطلبة لكافة الاختصاصات
مجال الشؤون الاجتماعية والعمل:
– ترميم /42453/ منزل في الرقة
– إنشاء مخيم واشوكاني ومخيم تل أبيض وتقديم الخدمات اللازمة للنازحين
– توزيع /15,635,552/ ربطة خبز للعوائل النازحة في الشهباء
– تأمين فرص عمل للنازحين وفتح /5/ ورشات للخياطة يعمل فيها /205/ عامل وتوزيع اعانات مادية على /973/ عائلة ليس لها مصدر مردود مادي للنازحين
– ترخيص /41/ منظمة وجمعية
– الاهتمام بمزارات الشهداء في كافة المناطق والبالغ عددها 15مزار
– الاهتمام بعوائل واطفال الشهداء
– المشاركة في عملية خروج النازحين من مخيم الهول إلى مناطقهم المحررة والتي بلغت /532/ عائلة بعدد أفراد /2013/ شخص
مجال الاقتصاد والزراعة
– إقامة المعرض الصناعي الأول للمنتجات المحلية بمشاركة /60/ منشأة صناعية
– تسويق انتاج الفلاحين من القمح والشعير والقطن لموسم 2019 وفق ما يلي:
550 الف طن من القمح و153 الف طن من الشعير
– حصر مساحة الأراضي التي تعرضت للحرق والتي بلغت /40513/ هكتار وتعويض المتضررين ب/4849/ طن قمح و /2762/ طن شعير
– غربلة وتعقيم بذار القمح لتوزيعه على الفلاحين حيث بلغت الكمية الموزعة /50,755/ طن
– تنظيم /701/عقد اكثار البذار للأصناف المراد زراعتها
– تأمين /6200/ غرسة من الاشجار الحراجية وتوزيعها على المؤسسات ولجان الزراعة
– انشاء مشتل يحتوي على / 27500/ شتلة زيتون في الشهباء
– توزيع /4000/ طن من المتممات العلفية على اللجان الزراعية
– انشاء وتركيب مطحنة واعادة تأهيل /4/ صوامع لتخزين الحبوب
– مكافحة الآفات الحشرية ( حشرة السونة ) لمساحة /65,565/ هكتار
– تعزيل قناة الري الرئيسية بطول /27,5/ كم واصلاح /300/هدرنتات وارواء /90/ الف في الرقة
– إعادة تأهيل /3/ مشاريع ري
– انشاء غربال جديد بطاقة إنتاجية /25/ طن يومياً
– تأهيل مشروع للبطيخ الأحمر بطاقة إنتاجية /1300/ كغ جاف + 12 طن حب
– تأهيل مشروع ابو قبيح وانتاج /320/ تنكة زيت
– توزيع /19399/ طن من كافة الاصناف من الاسمدة
خطط عام 2020
– متابعة واستكمال الهياكل التنظيمية لكافة الهيئات والمكاتب والادارات وفق الانظمة الداخلية المعتمدة.
– العمل على متابعة اصدار التعاميم والقرارات التنظيمية بما يخدم تسهيل سير العمل المؤسساتي في الادارة الذاتية لشمال وشرق سوريا
– العمل على عقد الاجتماعات الجماهيرية الواسعة والاستماع الى اراء الجماهير بغية ايجاد الحلول لمعاناتهم.
– العمل على تبسيط اجراءات العمل للتخفيف من البيروقراطية وتخفيف العبء على المواطن.
– تكثيف الجهود من اجل تحسين ألية سير العمل لدعم مشروع واجب الدفاع الذاتي وجعل مهمة الدفاع من اولويات الادارات الذاتية والمدنية.
– الوقوف على الأخطاء والعثرات وإيجاد الحلول لها ومحاسبة المقصرين
– تطوير الاداء الإداري للمؤسسات الإعلامية لأهمية الجانب الإداري في تطوير المؤسسة برمتها
– السعي لتطوير عمل ممثليات الإدارة الذاتية في الخارج كي تعمل بشكل مؤسساتي
– إعطاء أولوية للمشاريع في المجالات (الخدمات-التربية والتعليم – الصحة- الاقتصاد والزراعة)
– تنفيذ مشاريع تنموية للمرأة
– متابعة العمل في مزارات الشهداء وإيلاء الاهتمام بأطفال وعوائل الشهداء
– دعم قطاع الثقافة والسياحة والآثار بما يضمن الحفاظ على التراث والاثار ومتابعة توثيق الانتهاكات التي تتعرض لها المواقع الاثرية وارسالها الى الجهات المعنية
– توسيع المخططات التنظيمية وفق الحاجة والحد من البناء العشوائي
– إنشاء مناطق صناعية وحرفية وفق الضرورة والحاجة
– إعطاء الأولوية للمشاريع الخدمية المتعلقة بالبنية التحتية من تعبيد وتزفيت الطرق وصيانة وتمديد شبكات المياه والصرف الصحي
– المتابعة لحل مشاكل المياه في المدن التي تعاني نقص في المياه
– الاهتمام بشؤون المخيمات وتحسين اوضاع النازحين والعمل بكل الوسائل لإعادتهم الى منازلهم.
– الاهتمام بالملف الانساني والتعامل معه كملف واحد متكامل ودعم المكتب في تنفيذ استراتيجيته.
– ايلاء الاهتمام بالمنشآت الرياضية القائمة وبناء منشأة جديدة وإقامة مراكز تنمية مهنية للشباب في كافة المناطق
– تطوير برنامج وعمل السجل المدني الكترونياً
– بناء مراكز رعاية الأيتام وزوي الاحتياجات الخاصة وفق الحاجة والامكانات
– متابعة العمل على صيانة وترميم المدارس وبناء مدارس جديدة
– دعم قطاع الصحة من خلال ترميم المشافي والمراكز الصحية القائمة وتأمين احتياجاتها وتجهيزاتها وبناء مشافي تخصصية جديدة
– تطوير الموقع الإلكتروني للإدارة الذاتية
– انشاء معامل انتاجية بغية توفير فرص العمل وتأمين حاجات المواطنين من مستلزمات العيش بأسعار مناسبة
– إقامة المعرض الصناعي بتوقيت يحدد سنوياً
– زيادة عدد الأفران لتغطية حاجة المواطنين من الخبز وتحسين نوعيتها
– العمل على حماية البيئة وايجاد الحلول لمشاكل التلوث البيئية بكافة اشكالها
– زيادة المساحات المشجرة والأحزمة الخضراء في المناطق الجافة لمنع زحف التصحر إليها
التقرير المالي السنوي للإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا
لعام 2019
الواردات
ليرة سورية دولار $
الباقي من عام 2018 1,789,722,602 679,409
واردات/النفط – مازوت/ 155,989,653,035 72,570,763
واردات الادارة الذاتية 38,937,129,783 42,143,917
مجموع الواردات 197,716,505,420 115,394,089
الصرفيات
ليرة سورية دولار $
رواتب وميزانية الاقاليم 128,549,077,430 45,495,870
قســــد 67,024,546,600 66,749,950
مجموع الصرفيات 195,573,624,030 112,245,820
الباقي في الصندوق
ليرة سورية دولار $
المجموع 2,142,881,390 3,148,269
31/12/2019
التعليقات مغلقة.