في الذكرى الثامنة.. موقع Bûyerpress يُعيد نشر السجل الذاتي لشهداء تفجير قامشلو الإرهابي “ملف كامل”
خاص – Buyerpress
1- ولات عبدي محمد:
مواليد 2003 له أخ وأخت, طالب ناجح إلى الصف السابع, كان يعمل في محل الألمنيوم “محل وسام” الذي لا يبعد عن منزله عشرات الأمتار. أُصيبت الأم بشظيّة في الظهر وكسر في مشط القدم. صدف خروجه من المنزل أن يتزامن مع موعد الانفجار.
2- محمد حسين مجيد:
مواليد 1994, متعلم, أعزب, كان يساعد الوالد في سوق الخضرة, من عناصر ” قوات الآساييش”, استشهد بسبب نزيف داخلي, كان الحرس المناوب يومها, دفن في مقبرة الشهيد دليل صاروخان.
3- لقمان حسن عبدي:
مواليد 1996, الابن الوحيد, شهادة إعدادية, منضم للآساييش منذ أربعة سنوات, خاطب منذ عيد الفطر, وكان عرسه بعد عيد الأضحى المبارك, استشهد في شارع الآساييش أمام منزله, حيث لم يكن في الدوام, دُفن في مقبرة الشهيد دليل صاروخان.
4- عبد الله مارديني:
عبدالله محمد علي مارديني, اسم الأم بنفشي, تولد 1/1/1994 متزوج منذ 5 أشهر, ليس لديه أولاد, درس للسادس, انشق عن الجيش النظامي, وانتسب للآساييش منذ حوالي سنة ونصف, لديه أخ مفقود في حمص منذ حرب القصير, كان في الموقع لحظة التفجير, عُثر عليه أشلاء.
5- جوان خضر محمود.
مواليد 1982, اسم الأم فهيمة, متزوج منذ ثمانية سنوات أب لطفلين(6 – 1 ). كان يعمل في محل ألمنيوم, كان أمام المحل أثناء التفجير.
6- علاء الدين جميل عيسى فاطمي:
مواليد 1974, متعلّم، كان يعمل حارساً لشركة صقال, استشهد أمام باب منزله على الشارع العام حيث كان مع الدكتور جوهر, كانت الشظايا اخترقت معظم أنحاء جسده.
7- خورشيد عصمت درويش:
مواليد 1978 هو أخي وصاحب محل سوبر ماركت على الشارع العام ومنزله فوق المحل, أب لابن وبنت (8-5 سنين) والابنة معاقة تشكو من قصر نمو.
8- فاطمة يوسف سليمان:
مواليد 1986 متعلمة ولها أربعة أبناء وبنت, كانت جالسة في الكرسي خلف السائق بفوكس هيمو. وقعت أنقاض البناء على الفوكس, فأثر عليها. يقول زوجها أن طوقاً من الذهب كان بيدها يقدر ب 1200 دولار, لكنه ضاع. دُفنت بهيمو.
9- هوزان محمد عمر:
مواليد 10/8/2007, أخ لثلاث بنات, وهو كبيرهم, كان مع والده في السيارة متجهين إلى محلهم الخاص بالاتصالات, الوالد لا يتذكر شيئاً سوى أنهم دخلوا الشارع العام سوية. دُفن في مقبرة الهلالية.
10- نافية حسين عبد الرحمن:
مواليد 1966, ربّة منزل, لها أربعة أطفال, كانت في مراجعة لعيادة طبيب الأسنان حين حصل التفجير, واستشهدت بين الأنقاض, دُفنت في قرية هرم رش.
11- علي عبود العليوي:
مواليد 1968 من قرية هيمو, له ثلاث أبناء وبنتين, كان برفقته ابنه فواز, في “فوكس” هيمو, حيث كانوا متجهين للسوق, ووصلوا مكان الانفجار لحظة حصوله. دُفنا في هيمو.
12- عبد الحكيم أحمد مشعل:
مواليد 1976, شهادة إعدادية, كان يملك محلين على الشارع العام وهي تسجيلات ومحل كمبيوتر في منطقة التفجير, متزوج وله ولدين.
13- بريفان إبراهيم:
مواليد 1986 خريجة معهد الفنون النسويّة, زوجة أخي خورشيد كانت حامل بابنها, قذفها التفجير من الطابق الثاني إلى الشارع العام.
14- سليمان خليل سليمان:
مواليد 1962, متزوّج وله خمسة أبناء, موظف في بلدية قامشلو بصفة مراقب فني طبوغرافية, كان يسكن في شارع الآساييش, وحين وصوله إلى مكان الشارع العام حصل الانفجار.
15- بيروزة كلش:
مواليد 1931, منزلهم مقابل مركز الآساييش, استشهدت تحت الأنقاض.
16- ليلان عماد حمدي:
مواليد 2010 المنزل بجانب صيدلية جوهر, كانت جالسة مع أمها وأخوتها في الممر . وحين التفجير, قذفها ضغط التفجير بعيداً, وسقط فوقها الجدار, استشهدت على فورها.
17 – ليلى صالح سليمان:
مواليد 1983 كانت في طريقها إلى الدوام, في بلدية قامشلو الغربي, أصيبت بشظية في شارع الوزارات, أسعفت لمشفى الشهيد خبات, لكنها فارقت الحياة بعد نصف ساعة.
18- صبيحة أحمد الخليف:
مواليد 1949 “مو حسن” تحمل الشهادة الثانوية, نازحة من مدينة دير الزور, ثلاث شباب وخمس بنات, قذفتها قوة التفجير من الطابق الثالث إلى الأرضي, واستشهدت على أثره، زوجها المهندس “عيسى الزرير” كان معاون المدير للشؤون الفنية برميلان، عاشوا معظم حياتهم برميلان (37 سنة), وبعدما تقاعد الزوج عادوا إلى دير الزور. ولكنهم اضطروا بعد تدمير بيتهم بدير الزور للعودة إلى قامشلو.
19- مهدي شاكر عبدي:
قيادي في حركة المجتمع الديمقراطي، عضو لجنة العلاقات الدبلوماسية لحركة المجتمع الديمقراطي في الخليج العربي, الاسم الحركي بولات هركول.
20- كاسترو خورشيد:
مواليد 1984اختصاص جراحة عظمية من جامعة اللاذقيّة, هو ابن عديلي خورشيد , كان نائماً في القبو تحت محلات كمال كوره غلى فراشه ويده تحت رأسه.
21- عبد الكريم نذير شيخموس:
رضيع عمره عشرة أشهر, أمه الشهيدة بيان عبدي صاروخان, كان مع امه أثناء الانفجار. البيت فوق محلات كمال كوره.
22- أميرة أحمد شيخو:
مواليد 1969 مهندسة مدنية خريجة 1996, موظف في قسم الموارد المائيّة متزوّجة لها أربعة أبناء, ثلاث بنات وابن, كبراهن خريجة كلية الطبّ البشري, الثانية أيضا اختصاص طبّ بشري سنة ثالثة, أما الصغرى فقد أنهت الشهادة الثانويّة هذه السنة بترتيب الثالثة على المحافظة, أما الابن عصمت فقد نجح للحادي عشر.
23- أفين صلاح حسين:
زوجة دارا مواليد 1989خريجة كلية الرياضة, كانت مدرسة في قرية أم الفرسان وحامل بابنها, كان هناك جرح في رقبتها سبّب نزفاً أدى إلى وفاتها.
25 – آياز فائق موسى:
مواليد 1998, طالب بكالوريا, استشهد داخل محل سوبرماركت ” آمد” العائد لعمه والكائن في موقع الانفجار, الإصابة كانت شظية بالرأس, دفن في مقابر الهلالية.
26- إبراهيم أحمد فرمان:
مواليد 1984. موظف فني في شركة المياه, كان عريساً, يقوم بتوزيع بطاقات حفلة العرس, عثر عليه بين الأنقاض مقابل صيدلية جوهر, كان موعد حفلة زفافه بعد التفجير بيومين فقط. دفن في مقابر الهلاليّة.
27- بلشين خورشيد سليمان:
مواليد 1997 طالبة في كلية الطبّ البشريّ في جامعة دمشق, كانت نائمة في القبو تحت محل كمال كوره .
28- هنوفة فرحان عنز:
مواليد 1964 استشهدت تحت الانقاض.
29- داوود حسين محمد:
مواليد 1959, كان يعاني من مرض نفسي مزمن, وكان عاطلاً عن العمل بسبب بنيته الضعيفة, له أربعة أبناء شباب, لكن وضعه النفسي كان مستقرّاً, وكانت تنتابه نوبات متقطعة وبعيدة زمنياً, كان يفقد السيطرة حينها على نفسه, أحد أبناءه مُقعد ويعمل على بيع الدخان أمام كافتيريا الموعد.
30- شيرين عبد الكريم شيخ موسى:
مواليد1993 متعلمة.
31 – بيان عبدي صاروخان:
مواليد 1985, لها ابن شهيد 10 أشهر عبدالكريم نذير شيخ موسى.
32- دلفيراز بدران يلدرم:
مواليد 1958زوجة عبدالكريم أحمد شيخموس.
33- عبير حميد كعيد:
مواليد 1983 تحمل شهادة إعدادية. كانت حاملاً بتوأم, عبير لها ابن شهيد هو عبدالكريم سمير شيخ موسى 6 سنوات وبنت شهيدة ريم سمير شيخ موسى ثلاث سنوات.
34- ريم سمير شيخ موسى
مواليد 2012, ابنة الشهيدة عبير حميد كعيد.
35- عبدالكريم أحمد شيخموس:
مواليد 1955. بيته فوق محلات كمال كوره.. كان هو وجميع العائلة يفطرون حين حصل الانفجار, و عثر في اليوم على جميع أفراد عائلته الشهداء إلا هو, وقد كانت زوجته لا تزال على قيد الحياة, ولكن إحدى المشافي لم تستقبلها, وتوفيت قبل الوصول لمشفى آخر، و عثر عليه في اليوم الثاني تحت الانقاض, صُلي عليهم في جامع أبي ذر الغفاري.
36 – فواز علي العليوي:
مواليد 2002 قرية هيمو. صف ثامن, كان مع والده في الفوكس القادم من هيمو.
37- عبدالله أحمد حماد:
مواليد 1957 من سفيرة, معلم مدرسة, وكان سائق الفوكس القادم من قرية هيمو, توفي بعد ثلاث ساعات من إصابته بشظايا في الوجه, دفن في قرية هيمو.
38- اسماعيل عبد الكريم خالد:
مواليد 2005, ناجح للصف السادس, كان قد بدأ العمل مع أخوه لدى محل موبيليا “رستم” حسبما يروي والده منذ أسبوع واحد فقط, لكن أخاه لم يداوم في ذلك اليوم, وقد مات اختناقاً, لم تكن تبدو عليه أية آثار لجرح أو نزف, سوى آثار الدخان على وجهه, له أخان وأخت.
39- نافية حاجي حاجي:
مواليد 1933 لها ستة أبناء, قرب مدرسة موسى بن نصير , استشهدت في عيادة طبيب الأسنان “صلاح أحمد”, كانت مراجعتها يوم الخميس لكنها أصرّت أن تذهب قبلها بيوم, وألّا يرافقها أحد كالعادة, وأثناء التفجير أطبق عليهم البناء, هي وامرأة أخرى أيضاً باسم نافية حسين عبدالرحمن, كان ذراعاها وقدماها مهشمتان تماماً, ونجت الممرضة بأعجوبة.
40- زنار عبد الرحمن ربطي:
مواليد 2000, صف سادس, له أربعة أخوة وثلاث أخوات, كان يعمل مع والده في تصليح البرادات, كان أمام المحل أثناء التفجير, أصيب بجروح وحروق بليغة, تم إسعافه للمشفى, توفي في اليوم الثاني الساعة السادسة صباحاً. دفن في مقبرة الهلالية
41- محمد عبدالمحسن أوسي:
مواليد 11/6/1987, يعمل في محل “رستم” للموبيليا, أُغلق عليه باب القبو أثناء الانفجار وسُدّ المنفذ بسبب مولّدة الكهرباء التي كانت موضوعة في الممر, احترقت المولّدة وخزان المازوت وامتلأ القبو بالدخان الأسود أدّى لاختناقه مع الطفل اسماعيل 12 عاماً.
42- عاطي أحمد موسى:
مواليد 1951, مستخدم في مدرسة موسى بن نصير, متقاعد, متزوج من اثنتين, لديه 12 ولداً من الأبناء والبنات. تقول إحدى الروايات أنه استشهد وهو في طريقه إلى طبيب العيون لأنه كان قد أوقف دراجته الناريّة بجانب محل خورشيد درويش, وعثر على جثمانه في اليوم الثاني الحادية عشرة صباحاً في المشفى الوطني وقد اخترقت صدره شظية كبيرة, دفن في مقبرة الهلالية.
43- ديار خالد شيخموس:
مواليد 29/7/2004 كان يساعد عمّه “عنصر الآساييش” على “بسطة” لبيع الدخان, وحينما ذهب عمّه للحملة, سلمها لوالد ديار الذي كان يعمل عليها خارج أوقات الدوام. في ذلك اليوم ذهب جدّه وجهّزها ثم ذهب ديار باكراً, وليس في موعده المحدد, واستلمها وعاد الجدّ للبيت, وما إن وصل الجد أمام الباب حتى سمع صوت الانفجار. في اليوم الثاني عُثر بين الأنقاض على نصف الوجه والقليل من صدره, وبعض القطع من دراجته. دفن في مقبرة الهلالية.
44- هيلين توفيق رسول:
مواليد 1993, مخطوبة, استشهدت تحت الانقاض.
45- محمد سعيد إبراهيم:
مواليد 1961, أصيب بجروح أثناء عودته من عمله نتيجة الشظايا, نقل إلى مشفى الحكمة بالحسكة, ثم إلى الوطني بقامشلو, تحسنت حالته, ونقل للبيت, تدهور وضعه الصحي ثانية بعد عشرة أيام, وتم إسعافه للمشفى لكنه فارق الحياة في الطريق. دفن في قرية هيمو.
46- جوهر محمد اسماعيل:
مواليد 1974قامشلو, المهنة صيدلي, خريج روسيا, كان أمام المحل مع جاره لحظة الانفجار, له من الأولاد ابن وابنة, لم يُعثر على جثمانه, سوى قدمه اليسرى.
47- رامان وليد مشعل:
مواليد 2001 طالب أول ثانوي, كان قد بدأ العمل في محل شيخو للتصوير, كان متفوقاً في دراسته .
48- عبد السلام فؤاد يوسف:
مواليد 1964 متزوّج وله بنتان وابن, يسكن على طريق عامودا / مدخل القامشلي, موظّف في الخطوط الحديديّة السوريّة, رئيس فرع الديوان, موظف منذ 28 عاماً, كان مع الشهيد صالح للذهاب إلى الدوام للتوقيع في مكتب قطع التذاكر مقابل مكتب الطيران وصدف وصولهم إلى مكان التفجير في ذلك الوقت.
49- هيثم عز الدين يوسف:
سائق تكسي من قرية “نيف” لم يعثر عليه كما لم يعثر على التكسي الذي كان يقوده.
50- ستير عبد الفصيح عثمان:
مواليد 2/4/1980, لها ثلاث بنات, كانت متجهة إلى محل الخضرة ساعة التفجير, لم يعثر على جثمانها أو أية أشلاء رغم البحث المضني عنها, دُفنت في مقبرة سي كركا.
51- محمد عباس قاسم:
مواليد 2001، شهادة إعدادية, يعمل منذ شهرين في محل كمال كوره للمرطبات, أما أخاه فيعمل في نفس المحل منذ سنة, كان سيلتحق بالعمل مع اخيه في الساعة العاشرة صباحاً, له أربعة أخوة, وأخت. يقول الوالد أنه سائق سيارة تكسي, وعندما حصل التفجير كنت عند دوار ا لباسل، انطلقت فورا الى مكان التفجير, ووجدت المحل قد سويّ بالأرض تماماً, عندما سألت عن العمال قالوا لي أن ابنك لوحده كان بالمحل, واستشهد تحت الانقاض, بحثنا عنه, ووجدنا جثمانه في براد العنترية, لم يكن قد بقي منه سوى قدمين مهشّمتين, تعرّفت على إحداها عن طريق جرح قديم كان قد ترك ندبة في الأصبع الأكبر لإحدى قدميه.
52- صالح خلف شيخموس:
مواليد 1962 تل شعير شيخان. خريج المعهد المتوسّط للسكك الحديدية 1984 متزوج وله ست أبناء.
53- دارا شمس حسن:
مواليد 1968, مغترب منذ 7سنوات في ألمانيا, وكان في زيارة لأول مرة منذ ذلك الوقت, له ثلاث أبناء, كان بارعاً في العمل اليدويّ الشعبي. صباح ذلك اليوم وبعد أن وصل إلى بقالية جوان مقابل معمل البوظ على طريق عامودا, اتجه هو وابن عمّته صالح وعبدالسلام حج فؤاد مشياً باتجاه السوق, وحسب التقدير فأنهم كانوا قد وصلوا إلى محاذاة الشاحنة حين انفجرت, وللأسف لم يتم العثور على جثامين أو أشلاء أيّ منهم.
التعليقات مغلقة.