13 لوحة سورية تمزج الأزياء بالدراما في برلين

32

349

تحمل مصمّمة الأزياء السورية، منال عجاج، في الثامن عشر من الشهر الجاري، إبداعاتها في عالم الأزياء وتتوجّه من الإمارات، حيث تقيم، إلى برلين، العاصمة الألمانية، لتحيي عرضاً فريداً سيتضمّن 13 تصميماً في 13 لوحة مسرحية، يتولّى إخراجها المخرج والممثّل السوري، عبد المنعم عمايري، وقد أعدّ الموسيقار السوري طاهر مامللي موسيقى خاصّة للعرض.

عن المجموعة قالت عجاج لـ “العربي الجديد”:” لكلّ تصميم حكاية خاصة وقصّة تشير إلى مرحلة حضارية من تاريخ سورية”. سيتولّى عمايري إخراج هذه الفكرة درامياً، ليقدّم رسالة عجّاج بشكل بصري ملفت يوصلها بلمسة إبداعية للجمهور.

المجموعة تعتمد بشكل كبير على زخرفات الذهب المرصعة بالأحجار الكريمة، وهذا يأتي وفق عجاج بهدف الإبهار، وللتعبير عن تقدير الحضارة السورية للحلي والجواهر عبر التاريخ.

وكشفت مصمّمة الأزياء السورية عن أنّها قرأت التاريخ السوري لمختلف الحقب الحضارية، واستشارت في سبيل ذلك مؤرّخين مختصّين لمزيد من الدقّة، كون العمل حساساً يهدف للتعريف بحضارة بلادها، وهو رسالة إلى العالم مفادها أن للسوريين ثقافة وحضارة عريقتين ولا يعيشون الحرب فقط، كاشفة أنّ التحضير لهذا العمل استغرق منها عاماً كاملاً.

وحول اختيارها برلين مكاناً للعرض، أكّدت أنّها تعتبر برلين أهمّ عاصمة أوروبية، ومن أهمّ عواصم العالم، ومن خلال برلين يمكن إيصال الصوت السوري الحضاري إلى العالم، وهذه الفكرة راودتها منذ سنوات طويلة، بل منذ دخولها مجال تصميم الأزياء قبل 15 عاماً.

أما المخرج عبد المنعم عمايري، الذي لم يسبق له خوض تجربة مماثلة، فقد اعترف بتردّده في قبول هذه المهمة الصعبة، إلا أنّ منال أقنعته بحماستها وبتميّز رسالتها، فقرّر خوض التحدّي.

كما أعلن عمايري عن ارتياحه لمشاركة الموسيقار السوري، طاهر مامللي، في العمل، ووضعه الموسيقى الخاصة بالعرض، إذ سيكون لكلّ لوحة موسيقاها المتناسبة مع حقبتها التاريخية، وهذا عمل صعب يتطلّب موهبة وكفاءة عاليتين كاللتين يتمتع مامللي بهما.

 

تحمل مصمّمة الأزياء السورية، منال عجاج، في الثامن عشر من الشهر الجاري، إبداعاتها في عالم الأزياء وتتوجّه من الإمارات، حيث تقيم، إلى برلين، العاصمة الألمانية، لتحيي عرضاً فريداً سيتضمّن 13 تصميماً في 13 لوحة مسرحية، يتولّى إخراجها المخرج والممثّل السوري، عبد المنعم عمايري، وقد أعدّ الموسيقار السوري طاهر مامللي موسيقى خاصّة للعرض.

عن المجموعة قالت عجاج لـ “العربي الجديد”:” لكلّ تصميم حكاية خاصة وقصّة تشير إلى مرحلة حضارية من تاريخ سورية”. سيتولّى عمايري إخراج هذه الفكرة درامياً، ليقدّم رسالة عجّاج بشكل بصري ملفت يوصلها بلمسة إبداعية للجمهور.

المجموعة تعتمد بشكل كبير على زخرفات الذهب المرصعة بالأحجار الكريمة، وهذا يأتي وفق عجاج بهدف الإبهار، وللتعبير عن تقدير الحضارة السورية للحلي والجواهر عبر التاريخ.

وكشفت مصمّمة الأزياء السورية عن أنّها قرأت التاريخ السوري لمختلف الحقب الحضارية، واستشارت في سبيل ذلك مؤرّخين مختصّين لمزيد من الدقّة، كون العمل حساساً يهدف للتعريف بحضارة بلادها، وهو رسالة إلى العالم مفادها أن للسوريين ثقافة وحضارة عريقتين ولا يعيشون الحرب فقط، كاشفة أنّ التحضير لهذا العمل استغرق منها عاماً كاملاً.

وحول اختيارها برلين مكاناً للعرض، أكّدت أنّها تعتبر برلين أهمّ عاصمة أوروبية، ومن أهمّ عواصم العالم، ومن خلال برلين يمكن إيصال الصوت السوري الحضاري إلى العالم، وهذه الفكرة راودتها منذ سنوات طويلة، بل منذ دخولها مجال تصميم الأزياء قبل 15 عاماً.

أما المخرج عبد المنعم عمايري، الذي لم يسبق له خوض تجربة مماثلة، فقد اعترف بتردّده في قبول هذه المهمة الصعبة، إلا أنّ منال أقنعته بحماستها وبتميّز رسالتها، فقرّر خوض التحدّي.

كما أعلن عمايري عن ارتياحه لمشاركة الموسيقار السوري، طاهر مامللي، في العمل، ووضعه الموسيقى الخاصة بالعرض، إذ سيكون لكلّ لوحة موسيقاها المتناسبة مع حقبتها التاريخية، وهذا عمل صعب يتطلّب موهبة وكفاءة عاليتين كاللتين يتمتع مامللي بهما.

 

تحمل مصمّمة الأزياء السورية، منال عجاج، في الثامن عشر من الشهر الجاري، إبداعاتها في عالم الأزياء وتتوجّه من الإمارات، حيث تقيم، إلى برلين، العاصمة الألمانية، لتحيي عرضاً فريداً سيتضمّن 13 تصميماً في 13 لوحة مسرحية، يتولّى إخراجها المخرج والممثّل السوري، عبد المنعم عمايري، وقد أعدّ الموسيقار السوري طاهر مامللي موسيقى خاصّة للعرض.

عن المجموعة قالت عجاج لـ “العربي الجديد”:” لكلّ تصميم حكاية خاصة وقصّة تشير إلى مرحلة حضارية من تاريخ سورية”. سيتولّى عمايري إخراج هذه الفكرة درامياً، ليقدّم رسالة عجّاج بشكل بصري ملفت يوصلها بلمسة إبداعية للجمهور.

المجموعة تعتمد بشكل كبير على زخرفات الذهب المرصعة بالأحجار الكريمة، وهذا يأتي وفق عجاج بهدف الإبهار، وللتعبير عن تقدير الحضارة السورية للحلي والجواهر عبر التاريخ.

وكشفت مصمّمة الأزياء السورية عن أنّها قرأت التاريخ السوري لمختلف الحقب الحضارية، واستشارت في سبيل ذلك مؤرّخين مختصّين لمزيد من الدقّة، كون العمل حساساً يهدف للتعريف بحضارة بلادها، وهو رسالة إلى العالم مفادها أن للسوريين ثقافة وحضارة عريقتين ولا يعيشون الحرب فقط، كاشفة أنّ التحضير لهذا العمل استغرق منها عاماً كاملاً.

وحول اختيارها برلين مكاناً للعرض، أكّدت أنّها تعتبر برلين أهمّ عاصمة أوروبية، ومن أهمّ عواصم العالم، ومن خلال برلين يمكن إيصال الصوت السوري الحضاري إلى العالم، وهذه الفكرة راودتها منذ سنوات طويلة، بل منذ دخولها مجال تصميم الأزياء قبل 15 عاماً.

أما المخرج عبد المنعم عمايري، الذي لم يسبق له خوض تجربة مماثلة، فقد اعترف بتردّده في قبول هذه المهمة الصعبة، إلا أنّ منال أقنعته بحماستها وبتميّز رسالتها، فقرّر خوض التحدّي.

كما أعلن عمايري عن ارتياحه لمشاركة الموسيقار السوري، طاهر مامللي، في العمل، ووضعه الموسيقى الخاصة بالعرض، إذ سيكون لكلّ لوحة موسيقاها المتناسبة مع حقبتها التاريخية، وهذا عمل صعب يتطلّب موهبة وكفاءة عاليتين كاللتين يتمتع مامللي بهما.

 

تحمل مصمّمة الأزياء السورية، منال عجاج، في الثامن عشر من الشهر الجاري، إبداعاتها في عالم الأزياء وتتوجّه من الإمارات، حيث تقيم، إلى برلين، العاصمة الألمانية، لتحيي عرضاً فريداً سيتضمّن 13 تصميماً في 13 لوحة مسرحية، يتولّى إخراجها المخرج والممثّل السوري، عبد المنعم عمايري، وقد أعدّ الموسيقار السوري طاهر مامللي موسيقى خاصّة للعرض.

عن المجموعة قالت عجاج لـ “العربي الجديد”:” لكلّ تصميم حكاية خاصة وقصّة تشير إلى مرحلة حضارية من تاريخ سورية”. سيتولّى عمايري إخراج هذه الفكرة درامياً، ليقدّم رسالة عجّاج بشكل بصري ملفت يوصلها بلمسة إبداعية للجمهور.

المجموعة تعتمد بشكل كبير على زخرفات الذهب المرصعة بالأحجار الكريمة، وهذا يأتي وفق عجاج بهدف الإبهار، وللتعبير عن تقدير الحضارة السورية للحلي والجواهر عبر التاريخ.

وكشفت مصمّمة الأزياء السورية عن أنّها قرأت التاريخ السوري لمختلف الحقب الحضارية، واستشارت في سبيل ذلك مؤرّخين مختصّين لمزيد من الدقّة، كون العمل حساساً يهدف للتعريف بحضارة بلادها، وهو رسالة إلى العالم مفادها أن للسوريين ثقافة وحضارة عريقتين ولا يعيشون الحرب فقط، كاشفة أنّ التحضير لهذا العمل استغرق منها عاماً كاملاً.

وحول اختيارها برلين مكاناً للعرض، أكّدت أنّها تعتبر برلين أهمّ عاصمة أوروبية، ومن أهمّ عواصم العالم، ومن خلال برلين يمكن إيصال الصوت السوري الحضاري إلى العالم، وهذه الفكرة راودتها منذ سنوات طويلة، بل منذ دخولها مجال تصميم الأزياء قبل 15 عاماً.

أما المخرج عبد المنعم عمايري، الذي لم يسبق له خوض تجربة مماثلة، فقد اعترف بتردّده في قبول هذه المهمة الصعبة، إلا أنّ منال أقنعته بحماستها وبتميّز رسالتها، فقرّر خوض التحدّي.

كما أعلن عمايري عن ارتياحه لمشاركة الموسيقار السوري، طاهر مامللي، في العمل، ووضعه الموسيقى الخاصة بالعرض، إذ سيكون لكلّ لوحة موسيقاها المتناسبة مع حقبتها التاريخية، وهذا عمل صعب يتطلّب موهبة وكفاءة عاليتين كاللتين يتمتع مامللي بهما.

– See more at: http://www.alaraby.co.uk/miscellaneous/76187900-1a56-46be-a6b2-e6fafe1e4d3b#sthash.8iFjAjv9.dpuf

التعليقات مغلقة.