تعتبر مهمة إنقاص الوزن من أصعب المهام التي تتطلب الكثير من العزم والمثابرة لتحقيق الإنجاز المطلوب.
وخلال رحلة فقدان الوزن الزائد، عادة ما نجرب العديد من الأنظمة الغذائية والوصفات ومشروبات الديتوكس التي تساعد على التخلص من تلك الكيلوغرامات التي تُثقل أجسامنا وتعيقنا عن الاستمتاع بالحياة بالخفة لمطلوبة.
يُذكر أن إدارة النظام الغذائي الجيد وممارسة الرياضة واتباع نمط الحياة الصحي هي الأدوات الأساسية الني يجب التسلح بها خلال رحلة إنقاص الوزن من أجل نتائج واعدة.
وفي هذا الشأن، فإن هناك العديد من الوصفات الغذائية التي قد تساعد في تسهيل المهمة، فعلى ذمة موقع “food-ndtv”، يمكننا أن نجد قرع العسل بسهولة في الأسواق خلال فصل الشتاء، حيث أنه أحد أكثر الأطعمة تنوعًا التي يمكننا استخدامها لخسارة الوزن، كما يحتوي على العديد من الفوائد الصحية، وهناك 5 فوائد صحية ذهبية لحساء قرع العسل:
وقال ستيف ليرميت، الذي شارك في الدراسة مع الأستاذ المساعد ديفيد تاكس من جامعة Delft: “وجدنا العديد من المناطق الغنية بالنيازك التي لم نزرها وهي قريبة نسبيا من محطات البحث”.
وتراكمت الصخور من الفضاء في القارة القطبية الجنوبية لآلاف السنين، وتم الحفاظ عليها في مناخ القارة البارد الشبيه بالصحراء. وتسقط النيازك وتصبح مغروسة في الصفائح الجليدية داخل القارة. ومع تدفق الأنهار الجليدية ببطء، تحمل النيازك معها.
وإذا اصطدم نهر جليدي بعائق كبير، في مناطق مثل الجبال العابرة للقارة القطبية الجنوبية، يرتفع الجليد ويتم جلب النيازك إلى السطح.
وبالإضافة إلى ذلك، تعمل رياح القطب الجنوبي الجافة على تآكل الجليد تدريجيا، ما يؤدي إلى تعريض النيازك. ومع ارتفاع المزيد من الجليد إلى السطح، تتكرر العملية. وبالنظر إلى الوقت الكافي، يحدث تراكم كبير من النيازك.
وتأتي النيازك صغيرة جدا بحيث لا يمكن الكشف عنها بشكل فردي من الفضاء، ولكن مع قياسات الأقمار الصناعية غير المباشرة مثل درجة الحرارة وسرعة تدفق الجليد ومنحدر السطح والطريقة التي يعكس بها الجليد إشارات الرادار، وتمشيط كل تلك البيانات واستخدام التعلم الآلي، قالوا إنهم يستطيعون التنبؤ بمكان تركيز النيازك على السطح. وإحدى المناطق المعروفة باحتوائها على النيازك هي مناطق الجليد الأزرق بالقارة. ويجعل الجليد الأزرق المتباين من السهل اكتشاف وجمع النيازك خلال مهام العمل الميدانية في أنتاركتيكا.