حذرت منظمة الصحة العالمية من أن القارة الأوروبية قد تكون على أبواب موجة وبائية جديدة، أقل خطورةً من تلك التي شهِدَتها في ربيع العام الفائت، لكن بعددٍ أكبر من الإصابات قد تعجز بعض الأنظمة الصحية عن استيعابِها.
وقال مدير الطوارئ الصحية في المنظمة الدولية “مايك رايان”، إن جميع مناطق العالم شهدت ارتفاعاً في عدد الإصابات الجديدة خلال الأسبوع الفائت، محذراً من عواقب تخفيف قيود العزل وتدابير الوقاية.
ومن جانبه، قال مسؤول العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن أوروبا بدأت تخرج من نفق الجائحة، لكن العالم كله لن يتجاوزَها قبل 2023، مشيراً إلى أن الوضع ما زال حرِجاً في أميركا اللاتينية وأفريقيا والهند.