وكانت أغلب العائلات المسيحيّة قد هربت من مدينة الموصل عقب انتهاء المهلة التي حددها (داعش) عبر بيان رسمي صادر عن ديوان القضاء وانتهت ظهر يوم السبت, وذلك لكي يختاروا بين اعتناق الإسلام أو دفع الجزية أو سيكون السيف الحد الفاصل بينهم إن لم يغادروا المدينة دون ممتلكاتهم باعتبارها غنائم للمسلمين كما أشار البيان,