ليس على (قيادات) بعض أحزابنا الكردية التي تدّعي أنها المحور الثاني في مقابل محور الآبوجية، العمل وبذل الجهد أو التعرض للمخاطر، من أجل المكاسب، لأن هذه المكاسب مضمونة لهم، في النهاية سيكون هناك تدخل من قبل الرئيس البرزاني وسيتم توقيع اتفاق يضمن لهذه ( القيادات ) مناصبها في أي حكومة أو إدارة تتشكل في كردستان سوريا…. مشان هيك حاطين ايديهم ورجليهم في مياه ينابيع شقلاوة وصلاح الدين.