أحاول أن أكتب
الشاردة منك ..
ومني..
إنها هناك
مع الأطفال
تلهو كساقية
إلا أنك لستَ بارعاً كفلاح
لتزرع على حافتها السوسن
ولستُ بارعة باحتراف الرّبيع
على حواف السّواقي
الأمر لايتعلق بلون بكائنا
على قدر اختلافنا على لون السوسن.
أحاول أن أكتب
الشاردة منك ..
ومني..
إنها هناك
مع الأطفال
تلهو كساقية
إلا أنك لستَ بارعاً كفلاح
لتزرع على حافتها السوسن
ولستُ بارعة باحتراف الرّبيع
على حواف السّواقي
الأمر لايتعلق بلون بكائنا
على قدر اختلافنا على لون السوسن.