“اليوم دميرتاش يرفض ولا يرد على تلفون اردوغان لتقديم العزاء تعرف لو هلا بشار الاسد او هاد تبع الائتلاف الي ما بعرف اسمه الجديد يدق تلفون لسكرتير احد الاحزاب راح يفصل مشان ما يخسره وحدات وهو راح يدق عليه.”
انتهى الاقتباس