زادت
وبات الأطفال –الذين ترك قسم كبير منهم المدرسة ودخل سوق العمل- يعملون في العديد من المهن لإعالة أسرهم، منها بيع الخبز والسجائر على أرصفة الطرقات، والعمل في محلات بيع الخضار والفواكه.
ولا تقتصر عمالة الأطفال على المهن المذكورة وشبيهاتها، بل يتعداها إلى المهن الشاقة التي تحتاج لجهد يسبب الإرهاق، كتصليح السيارات وخرط وتسوية الحديد.
وأفاد الطفل طارق حاج علي من مدينة “أرمناز” بريف إدلب، بأنه اضطر للعمل كي يساعد عائلته في مصروف المنزل، بسبب الغلاء الفاحش التي تعاني منه بلدتهم.
زمان الوصل