تصاريح خاصّة بشأن اجتماع المرجعيّة السياسيّة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نصر الدين ابراهيم:

الأسماء التي حضرت الاجتماع هي الأخيرة على الأغلب, لكن من الممكن حينما لا يكون السكرتير حاضراً أن يحضر غيره, وحين الرغبة بتبديل الأسماء يجب تقديم طلبات رسميّة, لكن هذه الأسماء ثبتت في المرجعيّة وهي ليست الأخيرة, وكحق يحق للمجتمعين أن يسمحوا للسكرتير بحضور الاجتماعات. من أولويات العمل انتخاب نسبة 20% في الاجتماع القادم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

آلدار خليل:

اقترح رفاقنا في المجلس الوطنيّ الكرديّ أن يجتمعوا, لأنه ربّما يتمّ تغيير واحد أو اثنان منهم, ونحن بدورنا أعلمناهم أن هذه الأسماء المجتمعة هي الأساس الآن وسيتمّ اعتمادهم في التعامل مبدئيّاً, ولكن إن كان لديكم ظرف خاصّة واقتضت الضرورة ذلك فلا بأس, ولكن من الأفضل ألا يتمّ أي تغيير. من الممكن أن تغيّر بعض الأحزاب أعضائها في المرجعيّة, المهمّة الأصعب أمام المرجعية الآن عدا انتخاب الأعضاء الستّة, هي كيفيّة التنسيق والتنظيم والتعامل مع الإدارة الذاتيّة في روجآفا, وكيفيّة الانضمام, وماهي التغييرات التي ستحصل, وهذ القضايا برأيي قضايا استراتيجيّة ومهمة, وستتشكّل لجنة بهذا الخصوص. والنقطة المهمّة الثانية هي المسألة العسكريّة ونظام الحماية الذي سيتـّبع, وستتشكّل لجنة بهذا الخصوص أيضاً للاجتماع مع الـ (YPG) والقادة العسكريين للاتفاق على أهم النقاط.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ابراهيم برو:

سيسمّي كل جزب ممثليه, وحين الرغبة في تغيير ممثّليه, على ذلك الحزب تقديم طلب بذلك. لكن بالنسبة لسكرتيرية الأحزاب إن لم يكن بمقدورهم, فسيحدّدون أسماء الأشخاص الذي سيحضرون الاجتماعات, وممثلي الأحزاب الذين حضروا بدل السكرتيريّة هو بسبب غياب السكرتير مثال على ذلك الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا الذي لم يحضر سكرتيره وحضر ممثل عنهم, وليست هناك مشكلة وليس مشروطاً أن يكون ممثّل الحزب السكرتير نفسه. بالنسبة لمناقشة وجود النظام الأمني فهو ليس في جدول أعمال المرجعيّة الآن, إنما يقع على عاتقنا تطبيق بنود اتفاقيّة دهوك