أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، أن خُمس أطفال العالم (أو 466 مليون طفل) يعيشون في مناطق تشهد أيام حارة شديدة، عددها سنوياً على الأقل ضعف ما كانت عليه قبل ستة عقود فقط.
ووفقاً لليونيسف، يجري هذا التحليل مقارنة بين متوسط ستينيات القرن الماضي ومتوسط الفترة 2020–2024، ليطلق تحذيراً شديداً من سرعة واتساع نطاق تزايد أيام الحر الشديد – أي التي تتجاوز الحرارة فيها 35 درجة مئوية (95 درجة فهرنهايت) – في مناطق يعيش فيها قرابة نصف مليار طفل في العالم، ويفتقر كثير منها إلى البنية التحتية أو الخدمات اللازمة لتحمل هذه المعاناة.